المحادثات العامة إلى الخاصة

يسهل استخدام هذه الميزة، ولكنها تتطلب تعيين إعدادات حسابك على "تلقي الرسائل الخاصة من أي شخص" (الإعدادات > الأمان والخصوصية > الخصوصية). يجب عليك أيضًا إدراج رابط في تغريدتك باستخدام التنسيق التالي:

https://twitter.com/messages/compose?recipient_id={مُعرِّف المستخدم العددي لحسابك}

حدد موقع مُعرِّف المستخدم الخاص بك هنا.

هذا كل ما في الأمر! فعندما تنشر التغريدة المرفقة بعنوان URL المشار إليه، ستظهر الدعوة لاتخاذ قرار "إرسال رسالة خاصّة" لدى العملاء المدعومين.‬ أما بقية العملاء فسيرون رابطًا تفصيليًا يعمل بشكل كامل.

يمكنك إضافة مُعلمة &نص={نص افتراضي} في نهاية عنوان URL، واستبدال {نص افتراضي} بالنص المُرمَّز بعنوان URL الذي ترغب في إدخاله مسبقًا في مربع الكتابة الخاصة بالمستخدم.

فعلى سبيل المثال، إذا أردت الحصول على معلومة معينة من المستخدم، فيمكنك إظهار هذه التسمية في مربع الكتابة الخاص بالمستخدم لتوفير سياق إضافي (مثل: "رقم تأكيد:").

مع أن كل ما تحتاجه لعرض الدعوة لاتخاذ إجراء هو إدراج الرابط ذي التنسيق الصحيح في تغريدتك، فقد عمل العديد من شركاء تويتر الرسميين وأدوات نظام مطوري تويتر الأخرى على تبسيط إدراج هذه الروابط في تغريداتك بنقرة زر.

يعمل تويتر على تقصير الرابط الداخلي المضمن في تغريدتك باستخدام تنسيق t.co؛ حتى يبلغ طول الرابط 22 حرفًا (ما يساوي عدد الأحرف لأي رابط بتنسيق t.co). وتسري هذه الحالة سواء تم عرض الدعوة لاتخاذ إجراء أو عدمه.

بالنسبة للشركات التي تستخدم أداة لإنشاء الرابط، كتحميل الوسائط، لن يتم استقطاع أي أحرف من حد الأحرف البالغ 280 حرفًا.

نعم! سيحاول عنوان URL للرابط الداخلي المؤدي إلى رسالة خاصّة فتح تويتر، ثم فتح نافذة كتابة رسالة خاصّة، وذلك في حالة النقر فوقه من خارج تويتر.

قد يحدث ذلك لسببين. ربما لم تقم بتكوين إعداداتك على تلقي الرسائل الخاصّة من أي شخص، أو تعرض التغريدة عبر عميل تويتر تابع لجهة أخرى/غير مدعوم. وبالإضافة إلى ذلك، قد يتعذر على عملاء تويتر من الإصدارات الأقدم عرض الدعوة لاتخاذ إجراء، وتم عرض الرابط فقط.

يتعرض عنوان URL للحذف من عرض التغريدة في حالة وقوعه في آخر التغريدة. أما إذا جاء عنوان URL في وسط التغريدة أو بدايتها، فسيظهر عنوان URL في التغريدة. وسيتم عرض الدعوة لاتخاذ إجراء "إرسال رسالة خاصّة"، سواء تم حذف عنوان URL أو لم يتم حذفه.